امريكا تعنف السعودية بسبب انتهاكات الحقوق الدينية شارك
صفحة 1 من اصل 1
امريكا تعنف السعودية بسبب انتهاكات الحقوق الدينية شارك
أخواني
كنت استطلع الاخبار اليومية و اذا بي بهذا الخبر منقول ماذاعة ب ب سي تزفنا هذا الخبر.
اتهمت الولايات المتحدة يوم الأربعاء السعودية بانتهاك الحريات الدينية في تعنيف رسمي نادر لحليف وثيق ومنتج رئيسي للنفط.
وفي تقرير سنوي حول الحريات الدينية ادرجت وزارة الخارجية الامريكية المملكة العربية السعودية لأول مرة ضمن قائمة تضم ثمانية بلدان وصفت بأنها "مصدر قلق خاص".
وقالت وزارة الخارجية الامريكية "لا وجود لحرية الدين" في السعودية.
ويتيح تصنيف يوم الاربعاء المفاجئ فرض مجموعة من العقوبات على السعودية لكن ليس هناك اي توقعات بفرض اي منها على اكبر مصدر للنفط في العالم.
وقال مسؤول بوزراة الخارجية الامريكية طلب عدم ذكر اسمه "إنه اسلوبنا في إرسال اشارة واضحة الى السعوديين بان هذه مسالة خطيرة بالنسبة لنا واننا نريد الحديث معهم بشأن إبداء تسامح مع المعتقدات الدينية والممارسات الاخرى."
وقد تم ادراج فيتنام واريتريا الى القائمة التي تضم كل من بورما والصين وكوبا وايران وكوريا الشمالية.
أصداء عنيفة
وقال التقرير إنه " لا وجود لحرية العقيدة في المملكة العربية السعودية" وإن المسيحية وكل رموزها- بما في ذلك الصليب وشجرة عيد الميلاد، محظورة في المملكة الى جانب أماكن العبادة الاخرى بخلاف المساجد.
وأضاف التقرير أن الجماعات التي لا تلتزم بالتعاليم الصارمة للاسلام تواجه "أصداء عنيفة على أيدي الشرطة الدينية في المملكة.
وفي مؤتمر صحفي بواشنطن قال السفير جون هانفورد رئيس مكتب الشؤون الدينية بوزارة الخارجية الامريكية إن السعودية أدرجت على القائمة برغم بعض التوجهات الايجابية في الاعوام الماضية.
وأشار هانفور الى بعض التصرحيات السعودية المنادية بالتسامح والتحديث كما أكد بأن عددا من الكتب قد خضعت للتعديل بحيث تم حذف العبارات التي تشعل العداء الديني.
توبيخ صارم
ويقول جاستين ويب مراسل بي بي سي في واشنطن إن الصفعة على وجه المملكة العربية السعودية رمزية غير انها هامة في الوقت نفسه.
الضغوط تتزايد على المملكة لاجراء اصلاحات
وأضاف ويب أن الخطوة تبدو وأنها محاولة لتحذير العائلة المالكة السعودية وقادة دول الشرق الاوسط من أن واشنطن لن تغمض عينها في وجه الممارسات التي تراها غير مقبولة.
ويقول روجر هاردي محلل بي بي سي لشؤون الشرق الاوسط إن اسباب تبني موقف صارم تجاه المملكة تظل غير واضحة.
وقالت السفارة السعودية في واشنطن إنه ليس لديها تعليق فوري على التقرير الأمريكي الذي يزعم بأن الائمة الذين تعينهم الدولة يلقون بخطب معادية لليهودية والمسيحية.
يذكر أن الخلافات بدأت تعتري العلاقات الامريكية السعودية منذ أحداث 11 سبتمبر/ أيلول والتي كان أكثر منفذيها سعودي الجنسية.
توتر العلاقات
وكان الديمقراطيون في الولايات المتحدة قد اتهموا الرئيس جورج بوش بتجاهل ملف حقوق الانسان في المملكة العربية خوفا من توتر العلاقات مع الرياض ولاسيما مع ارتفاع أسعار النفط.
وكان وزير الخارجية الأمريكي كولن باول قد أكد يوم الأربعاء أن التصريحات الأمريكية لن تؤثر على العلاقات الأمريكية السعودية.
وأضاف باول أن التقرير يعد " من أفضل الوسائل لتشجيع حلفائنا على تبني سياسات متسامحة".
غير أن واشنطن لا يحدوها أمل كبير في قيام المملكة العربية بتغيير ممارساتها.
السؤال الموجه لكم
هل وصلت بنا الدرجة إلى أن نجعل من بيت الله المقدس الذي يعمره الناس من كل انحاء العالم مرتعا للمشركين بالمساهمة باعيادهم و مباركة صليبهم المزيف و مبدأئه الثلوث . الا نعقل و ننتبه بأننا نسمح للشرك بأن يطئ و يمارس على ارضنا الطاهرة.؟؟؟
ماذا بعد هذا انسمح لهولاء الهمجين بتعريتنا من ما تبقى لنا لقد عرونا من " دما تراثنا أخلاقنا فكرنا اقتصادا ثقافتنا وطننا ثروتنا و حتىاعتقادنا. لعمري انها الطامة الكبرى. الفيصل بين الله و الانسان هو الشرك فهو النهاية للانسان.
و هاهي الحكومات ستقدم المبررات و تتذلل و تدفع الفدية لقاء حصولها على رضى أمريكا أن كان في السعودية أم غيرها من البلدان العربية.
يلا هذا العار و المصير الذي ينتظرنا ان بقينا نخنع و نتذلل و لن ترضى علينا أمريكا "قال الله تعالى" لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تدخل في دينهم"
فالهدف النهائي هو القضاء على الدين .
انتظر ردودكم بقلم حر .
الله المستعآن
كنت استطلع الاخبار اليومية و اذا بي بهذا الخبر منقول ماذاعة ب ب سي تزفنا هذا الخبر.
اتهمت الولايات المتحدة يوم الأربعاء السعودية بانتهاك الحريات الدينية في تعنيف رسمي نادر لحليف وثيق ومنتج رئيسي للنفط.
وفي تقرير سنوي حول الحريات الدينية ادرجت وزارة الخارجية الامريكية المملكة العربية السعودية لأول مرة ضمن قائمة تضم ثمانية بلدان وصفت بأنها "مصدر قلق خاص".
وقالت وزارة الخارجية الامريكية "لا وجود لحرية الدين" في السعودية.
ويتيح تصنيف يوم الاربعاء المفاجئ فرض مجموعة من العقوبات على السعودية لكن ليس هناك اي توقعات بفرض اي منها على اكبر مصدر للنفط في العالم.
وقال مسؤول بوزراة الخارجية الامريكية طلب عدم ذكر اسمه "إنه اسلوبنا في إرسال اشارة واضحة الى السعوديين بان هذه مسالة خطيرة بالنسبة لنا واننا نريد الحديث معهم بشأن إبداء تسامح مع المعتقدات الدينية والممارسات الاخرى."
وقد تم ادراج فيتنام واريتريا الى القائمة التي تضم كل من بورما والصين وكوبا وايران وكوريا الشمالية.
أصداء عنيفة
وقال التقرير إنه " لا وجود لحرية العقيدة في المملكة العربية السعودية" وإن المسيحية وكل رموزها- بما في ذلك الصليب وشجرة عيد الميلاد، محظورة في المملكة الى جانب أماكن العبادة الاخرى بخلاف المساجد.
وأضاف التقرير أن الجماعات التي لا تلتزم بالتعاليم الصارمة للاسلام تواجه "أصداء عنيفة على أيدي الشرطة الدينية في المملكة.
وفي مؤتمر صحفي بواشنطن قال السفير جون هانفورد رئيس مكتب الشؤون الدينية بوزارة الخارجية الامريكية إن السعودية أدرجت على القائمة برغم بعض التوجهات الايجابية في الاعوام الماضية.
وأشار هانفور الى بعض التصرحيات السعودية المنادية بالتسامح والتحديث كما أكد بأن عددا من الكتب قد خضعت للتعديل بحيث تم حذف العبارات التي تشعل العداء الديني.
توبيخ صارم
ويقول جاستين ويب مراسل بي بي سي في واشنطن إن الصفعة على وجه المملكة العربية السعودية رمزية غير انها هامة في الوقت نفسه.
الضغوط تتزايد على المملكة لاجراء اصلاحات
وأضاف ويب أن الخطوة تبدو وأنها محاولة لتحذير العائلة المالكة السعودية وقادة دول الشرق الاوسط من أن واشنطن لن تغمض عينها في وجه الممارسات التي تراها غير مقبولة.
ويقول روجر هاردي محلل بي بي سي لشؤون الشرق الاوسط إن اسباب تبني موقف صارم تجاه المملكة تظل غير واضحة.
وقالت السفارة السعودية في واشنطن إنه ليس لديها تعليق فوري على التقرير الأمريكي الذي يزعم بأن الائمة الذين تعينهم الدولة يلقون بخطب معادية لليهودية والمسيحية.
يذكر أن الخلافات بدأت تعتري العلاقات الامريكية السعودية منذ أحداث 11 سبتمبر/ أيلول والتي كان أكثر منفذيها سعودي الجنسية.
توتر العلاقات
وكان الديمقراطيون في الولايات المتحدة قد اتهموا الرئيس جورج بوش بتجاهل ملف حقوق الانسان في المملكة العربية خوفا من توتر العلاقات مع الرياض ولاسيما مع ارتفاع أسعار النفط.
وكان وزير الخارجية الأمريكي كولن باول قد أكد يوم الأربعاء أن التصريحات الأمريكية لن تؤثر على العلاقات الأمريكية السعودية.
وأضاف باول أن التقرير يعد " من أفضل الوسائل لتشجيع حلفائنا على تبني سياسات متسامحة".
غير أن واشنطن لا يحدوها أمل كبير في قيام المملكة العربية بتغيير ممارساتها.
السؤال الموجه لكم
هل وصلت بنا الدرجة إلى أن نجعل من بيت الله المقدس الذي يعمره الناس من كل انحاء العالم مرتعا للمشركين بالمساهمة باعيادهم و مباركة صليبهم المزيف و مبدأئه الثلوث . الا نعقل و ننتبه بأننا نسمح للشرك بأن يطئ و يمارس على ارضنا الطاهرة.؟؟؟
ماذا بعد هذا انسمح لهولاء الهمجين بتعريتنا من ما تبقى لنا لقد عرونا من " دما تراثنا أخلاقنا فكرنا اقتصادا ثقافتنا وطننا ثروتنا و حتىاعتقادنا. لعمري انها الطامة الكبرى. الفيصل بين الله و الانسان هو الشرك فهو النهاية للانسان.
و هاهي الحكومات ستقدم المبررات و تتذلل و تدفع الفدية لقاء حصولها على رضى أمريكا أن كان في السعودية أم غيرها من البلدان العربية.
يلا هذا العار و المصير الذي ينتظرنا ان بقينا نخنع و نتذلل و لن ترضى علينا أمريكا "قال الله تعالى" لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تدخل في دينهم"
فالهدف النهائي هو القضاء على الدين .
انتظر ردودكم بقلم حر .
الله المستعآن
»]ǁ[الہـولهہـآنہهہ]ǁ[«- المراقبه العامه
- عدد المساهمات : 419
تاريخ التسجيل : 17/08/2013
الموقع : ╣ ̶U̶A̶E̶ ╠
المزاج : أٌلَلَهُ يَأَ ذِأِڳُ أِلًزٌمٌأًنّ
مواضيع مماثلة
» فسخ الخطبة بسبب رؤيا منام
» فتاة متوفاة دماغياً تنقذ حياة 7 أشخاص في السعودية
» مواطن يفقد ٩٣ ألف ريال بسبب مكالمة مجهولة
» هروب النصارى من القاعة بسبب سؤال الشيخ أحمد ديدات
» فتاة متوفاة دماغياً تنقذ حياة 7 أشخاص في السعودية
» مواطن يفقد ٩٣ ألف ريال بسبب مكالمة مجهولة
» هروب النصارى من القاعة بسبب سؤال الشيخ أحمد ديدات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى